بين السجاد وعمه الحسن
جابوا أبو الباقر بجنب الحسن عمّه والكُّل على ذاك الگبر أهوى يشمّه اوحفروا ضريحه ووسّدوا السجّاد يَمّه وبس ما تلاگوا تعانگوا في الجنّة لثنين صار الحسن ينظر إله مشدوه باله شافه نحيلٍ والمرض غيّر أحواله وآثار گيد بكفّه اليمنى وشماله وچنها مسامير أربعة حُفرت الجنبين گله يشبل احسين شنهو اللي جرى لك ﭼنها مصيبة بدّلت … متابعة قراءة بين السجاد وعمه الحسن