س: كيف نفرّق بين الماهية الكلية والماهية الشخصية والحال أن المتعلق في المصطلحين واحد كالصلاة مثلًا؟
الجواب
ج: الماهية من حيث هي ليست إلا هي ، لا جزئية ولا كلية ، غاية الأمر أنها قد تلاحظ بما هي متعقلة ، فتوصف بالكلية ، وقد تلاحظ بما هي موجودة بوجود الفرد ، فتوصف بالشخصية .