نسبة السيئات إلى الله وإشكالية الجبر

تاريخ المحاضرة: 09/09/1444

محور البحث: تفسير قوله تعالى: {وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَٰذِهِ مِنْ عِندِ اللَّهِ ۖ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَٰذِهِ مِنْ عِندِكَ ۚ قُلْ كُلٌّ مِّنْ عِندِ اللَّهِ ۖ فَمَالِ هَٰؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا * مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ۖ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ}.

نقاط البحث:

  1. الجواب المشهور: النسبة بلحاظ الإقدار لا الإجبار
    • مناقشة هذا الجواب
  2. الجواب المستفاد من روايات أهل البيت (ع)
    • الفرق بين السيئة الصادرة والسيئة الواردة
    • التوفيق بين هذه الآية ولاحقتها

اليوتيوب:

تسجيل محمد السنان:

شبكة الضياء > مكتبة المحاضرات > شهر رمضان المبارك > شهر رمضان المبارك 1444

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *