شفاعة الحسين
المواقف بالحَشُر صعبة وطويلة بِيه تموج الناس وأهواله مهولة وكل نبي اتجيه أمته تطلب جميله وبس جواب هناك كل مُرسل يگوله (احنا غير اِحْسين ما عدنا وسيلة)
المواقف بالحَشُر صعبة وطويلة بِيه تموج الناس وأهواله مهولة وكل نبي اتجيه أمته تطلب جميله وبس جواب هناك كل مُرسل يگوله (احنا غير اِحْسين ما عدنا وسيلة)
(إذا شئتَ النجاةَ فزر حسيناً) فإنّ الطفَ إحدى القِبلتينِ وكحِّل جفنَ عينك مِن ثراهُ (لكي تلقى الإلهَ قريرَ عينِ) (فإنّ النار ليس تمسّ جسماً) مشت رجلاهُ بينَ المشهدينِ لَعَمْرُكَ بلْ ولا تدنو لجسمٍ (عليهِ غبارُ زوّارِ الحسينِ) ضياء السيد عدنان الخباز الكويت – بنيد القار الجمعة 2 / 2 / 1440 هـ
أتينا كربلا زَحفَاً أتينا سَحرتَ -وَحقِّ نَحرِكَ- نَاظِرينَا جَلالَكَ أم جَمالَكَ قد رأينا (إذا شِئتَ النَّجَاةَ فَزُر حُسينَا غَدَاً تَلقَى الإلهَ قريرَ عَينِ) جِنَانٌ كَربلاؤُك بل وأسمَى ففيها قد تَجلَّى اللهُ قِدمَا فَزُرهَا تَدخلِ الجَنَّات حَتماً (فإنَّ النارَ ليسَ تَمَسُّ جِسمَاً عليهِ غبارُ زُوَّارِ الحسينِ) ضياء الخباز كربلاء المقدسة أربعين الحسين عليه السلام 1438 هـ
(بِزُوَّارِ الحُسَينِ خَلَطتُ نفسي) لِأنجوَ مثلَهُم يومَ المعادِ وَإِنّيَ مَا خَلَطتُ النَفسَ إِلّا (لِتُحسَبَ مِنهُمُ يَومَ العِدَادِ) (فَإِن عُدَّت فَقَد سَعُدَت وَإِلَّا) فَمَا لِعَطَاءِ ربّكَ مِن نَفَادِ وإنْ لم تُحْتَسَبْ من زائريهِ (فَقَد فَازَت بِتَكثِيرِ السَّوَادِ) ضياء الخباز كربلاء المقدسة يوم الأربعين 1438 هـ
قيلَ: أرضُ الطفِّ كيف اتّسعتْ للملايين وما ضاقت بها؟! قلتُ: فيها جنّةُ الخلدِ وقدْ دَخَلَ الزوّارُ من أبوابها
قد زها بالبشرِ جبريلُ الأمينْ يحملُ البُشرى لخيرِ المرسلينْ حينَ وافى شهرُ شعبانَ الَّذي ضمَّ أعيادَ الموالي الطَّاهرينْ فبهِ قَد كَشَفَ اللهُ لنا رحمةً من فضلهِ نورَ (الحسينْ) وَعَبَدْنَا اللهَ بِالنُّورِ الَّذي شَعَّ من غُرَّةِ (زينِ العابِدينْ) وَنَبَذْنَا الشَّكَّ مُذْ أَنْفُسَنَا قَد رواها حُبُّ (عباس) اليقينْ وَعَشِقْنا الطَّفَّ وَالموتَ لَها بشعاعٍ من (عليِّ بنِ الحسينْ) … متابعة قراءة أعياد شعبان
بشعبانَ يزهُو جَبِينُ القَمَرْ بِنُورِ أَبي الأَوْصِياءِ الغُرَرْ وَفيهِ ارتدَى الكَونُ ثَوْبَ الوُجُودِ وَلَوْلا (الحُسَينُ) لَمَا قَدْ ظَهَرْ تجلّى فكانَ جمالَ الإلهْ فما الشمسُ مِن ضوئهِ ما القمرْ براهُ المهيمنُ مِن نُورهِ ومِنْ نُورِهِ اشتقَّ أبهى الصِوَرْ فلولاهُ ما خُلِقَتْ جَنَّةٌ ولولاهُ دينُ الهدى ما استقرْ بِهِ لاذَ (فُطرُسُ) في مَهدِهِ وَكَسْرُ جَنَاحَيْهِ مِنْهُ انجَبَرْ … متابعة قراءة أقمار شعبان
“الحَاءُ” مَا أعْجَبَهَا! تقسّمَتْ قِسْمينْ مَا بَرِحَا على المدى كَواحدٍ لا اثنينْ “حَاءُ” الحياةِ عانَقَتْ “حاءً” مِنَ (الحُسينْ) فَحَاؤُهَا وَحَاؤُهُ مَا عَادَتَا حَاءَينْ إِذْ لم يَعُدْ “حَيَّاً” سِوَى مَن عَشِقَ (الحُسين)
حسينٌ ومَن في حُسْنِهِ الكونُ يكتسي ومِن قُدسهِ مَا كان عيسى بأقدَسِ ومِن مَهدهِ مَا مهدُ عيسى بأنفَسِ (لِمَهْدِكَ آياتٌ ظهرنَ لفطرسِ وآيةُ عيسى أنْ تكلَّمَ في المهدِ) إذا كانَ في نُطقٍ أتى بالعظائمِ ففي مهدِكَ القُدسيِّ أمرُ العوالمِ وما الكونُ في كفّيكَ إلا كخاتمِ (لَئِنْ سادَ في أمٍّ فأنتَ ابنُ فاطمِ وإنْ سادَ في … متابعة قراءة المهد الحسيني