هل خلق النبي (ص) صفة أم وظيفة؟

س: هل الخلق عند النبي (ع) صفة في النبي أم وظيفة مساندة للدعوة؟

الجواب

ج: إن الخلق عنده صلى الله عليه وآله أحد صفاته الكمالية ، وتقتضيه خلقته النورية المباركة ، بحيث حتى لو لم تكن الدعوة وظيفة له ، لكان متصفاً به في أتم مراتبه .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *