بيدٍ مرتعشة وقلبٍ مفجوع وعقلٍ مذهول أنعى صديقَ العمر ورفيق الدرب ، الأخ العزيز ، الصفي الوفي ، المخلص الودود ، الخطيب الحسيني ، سماحة الشيخ أمين أبو تاكي ، الذي وافته المنيّة فجر هذا اليوم في مشهد المقدسة ، فحلَ ضيفاً في جنة الإمام الرؤوف ( عليه السلام ) ، فإنّا لله وإنّا إليه راجعون ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم ، ورحم الله مَن يهدي لروحهِ سورة الفاتحة مع الصلوات .
مقالات ذات صلة: