حبُّهُ الإكسير
هُوَ نُورُ اللهِ في الكونِ أضَا وعلى الخَلقِ وِلاهُ فُرِضَا وَهُوَ الشافِعُ في يومِ القضا ( مَن توالى بعليِّ المرتضى لا يخافنَّ عظيمَ السيّئاتْ ) حُبُّهُ جوهرةُ السَّبْعِ العُلا وبهِ غذَّى الإلهُ الرُّسلا والهدى لولاهُ ما قد كَمُلا ( حُبُّهُ الإكسيرُ لو صُبَّ على سيئاتِ الخلقِ صارتْ حسناتْ )