تاريخ المحاضرة: 26/09/1436
محور البحث: تحليل قوله تعالى: {وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ زُمَرًا ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا… وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ}.
نقاط البحث:
- معنى سوق أهل الجنّة إلى الجنّة
- لماذا عبّرت الآية عن ذهاب أهل الجنّة إليها بالسوق، مع أنّ السوق معناه التحريك الحثيث لمن لا يرغب في الحركة، فتناسب أهل النار دون أهل الجنّة؟
- فتح أبواب الجنّة والنار
- لماذا خلت آية فتحت أبواب النار من الفاء {حتى إذا جاؤوها فُتِحَت أبوابها} بينما لم تخلُ آية فتح أبواب الجنّة منها {حتى إذا جاؤوها وفُتِحَت أبوابها}؟
- بيان فلسفة السوق زمرًا
- لماذا يساق أهل الجنّة والنار على شكل جماعات؟
- وقفة مع تعدّد أبواب الجنّة والنار
- وقفة مع تعدّد طبقات الجنّة ودركات النار
التسجيل الصوتي:
تنزيل التسجيل الصوتي
اليوتيوب: